التربية ومبادرة مدرستي تكرمان الفائزين في مشروع التوأمة الالكترونية
صوت الحق -
كرمت وزارة التربية والتعليم ومبادرة مدرستي إحدى مبادرات جلالة الملكة رانيا العبدالله والجهة المسؤولة عن تنفيذ مشروع التوأمة الإلكترونية في الأردن، أخيرا، المعلمين الفائزين بالمسابقة المحلية للجودة ضمن مشروع التوأمة الإلكترونية لعام 2022 ، بدعم من الاتحاد الأوروبي.
وأشادت مندوب الأمين العام لوزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية، مديرة إدارة الإشراف والتدريب الدكتورة ختام عبابنة، خلال الحفل، بدور المدارس المشاركة في المسابقة وأعضاء الهيئة التدريسية على الجهود التي بذلوها خلال المسابقة.
وأكدت أهمية ودور التوأمة الإلكترونية التي انطلقت عام 2018، حيث قدم المشروع العديد من الخبرات والتجارب للمعلمين اضافة إلى إكسابهم المهارات في التواصل واللغات الأخرى وقبول الآخر من خلال التشبيك والاتصال مع عدد من الدول الأوربية ضمن منصة تعليمية آمنة.
وأشارت عبابنة، إلى أن من أبرز المخرجات التي قدمها المشروع أيضا، إنجاز وعمل العديد من المشاريع التعليمية ضمن الإمكانيات المدرسية المتاحة، وتحويل بعض هذه المشاريع إلى فرص.
من جهتها، بينت مديرة مبادرة مدرستي، تالا صويص، أن المبادرة تبحث مع الوزارة سبل إدماج مشروع التوأمة الإلكترونية ضمن سياساتها وزيادة تفعيله وشمول أكبر عدد ممكن من المدارس فيه.
وأضافت أن رحلتنا مع مشروع التوأمة الإلكترونية لم تكن عادية، مشيدة بجهود المعلمين والمعلمات وإنجازاتهم، وتعاون وزارة التربية مع "مدرستي" في مختلف البرامج والمبادرات التعليمية.
وفاز في المركز الأول، المعلمة أسماء السعود من مدرسة ارحاب الثانوية المختلطة، قصبة الطفيلة، والمركز الثاني، فازت به المعلمة هناء محمد من مدرسة أم كثير الثانوية المختلطة لواء عين الباشا، أما المركز الثالث فازت به المعلمة نبيها الطالب من مدرسة حي الأمير حسن الأساسية المختلطة لواء الأغوار الشمالية.
وعن المحور الرئيسي لهذا العام (مدارسنا جميلة، دامجة ومستدامة)، فازت المعلمة شفاء الدغيم من مدرسة كفرابيل الأساسية المختلطة لواء الكورة، فيما حصل 98 معلما على شهادة الجودة المحلية لعام 2022، وحصل 46 معلما على تقدير 22 فما فوق.
ومشروع التوأمة الإلكترونية الذي تعتبر مبادرة مدرستي إحدى مبادرات جلالة الملكة رانيا العبدالله الجهة المسؤولة عنه، هو أحد برامج "ايراسموس بلس" الممول من الاتحاد الأوروبي، ويعمل على ربط أكثر من 400 مدرسة حكومية وخاصة وأخرى تابعة لوكالة الغوث والثقافة العسكرية في المملكة، عبر منصة إلكترونية تسهل تواصل المعلمين والمعلمات مع نظرائهم من 43 دولة أوروبية ودول الجوار لعمل مشاريع ومبادرات تعليمية مشتركة يمكن تنفيذها في المدارس ومع الطلبة.
وأشادت مندوب الأمين العام لوزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية، مديرة إدارة الإشراف والتدريب الدكتورة ختام عبابنة، خلال الحفل، بدور المدارس المشاركة في المسابقة وأعضاء الهيئة التدريسية على الجهود التي بذلوها خلال المسابقة.
وأكدت أهمية ودور التوأمة الإلكترونية التي انطلقت عام 2018، حيث قدم المشروع العديد من الخبرات والتجارب للمعلمين اضافة إلى إكسابهم المهارات في التواصل واللغات الأخرى وقبول الآخر من خلال التشبيك والاتصال مع عدد من الدول الأوربية ضمن منصة تعليمية آمنة.
وأشارت عبابنة، إلى أن من أبرز المخرجات التي قدمها المشروع أيضا، إنجاز وعمل العديد من المشاريع التعليمية ضمن الإمكانيات المدرسية المتاحة، وتحويل بعض هذه المشاريع إلى فرص.
من جهتها، بينت مديرة مبادرة مدرستي، تالا صويص، أن المبادرة تبحث مع الوزارة سبل إدماج مشروع التوأمة الإلكترونية ضمن سياساتها وزيادة تفعيله وشمول أكبر عدد ممكن من المدارس فيه.
وأضافت أن رحلتنا مع مشروع التوأمة الإلكترونية لم تكن عادية، مشيدة بجهود المعلمين والمعلمات وإنجازاتهم، وتعاون وزارة التربية مع "مدرستي" في مختلف البرامج والمبادرات التعليمية.
وفاز في المركز الأول، المعلمة أسماء السعود من مدرسة ارحاب الثانوية المختلطة، قصبة الطفيلة، والمركز الثاني، فازت به المعلمة هناء محمد من مدرسة أم كثير الثانوية المختلطة لواء عين الباشا، أما المركز الثالث فازت به المعلمة نبيها الطالب من مدرسة حي الأمير حسن الأساسية المختلطة لواء الأغوار الشمالية.
وعن المحور الرئيسي لهذا العام (مدارسنا جميلة، دامجة ومستدامة)، فازت المعلمة شفاء الدغيم من مدرسة كفرابيل الأساسية المختلطة لواء الكورة، فيما حصل 98 معلما على شهادة الجودة المحلية لعام 2022، وحصل 46 معلما على تقدير 22 فما فوق.
ومشروع التوأمة الإلكترونية الذي تعتبر مبادرة مدرستي إحدى مبادرات جلالة الملكة رانيا العبدالله الجهة المسؤولة عنه، هو أحد برامج "ايراسموس بلس" الممول من الاتحاد الأوروبي، ويعمل على ربط أكثر من 400 مدرسة حكومية وخاصة وأخرى تابعة لوكالة الغوث والثقافة العسكرية في المملكة، عبر منصة إلكترونية تسهل تواصل المعلمين والمعلمات مع نظرائهم من 43 دولة أوروبية ودول الجوار لعمل مشاريع ومبادرات تعليمية مشتركة يمكن تنفيذها في المدارس ومع الطلبة.