توزيع 30 ألف بطاقة غذائية بقيمة 100 دينار لأسر عفيفة
صوت الحق -
وزعت وزارة التنمية الاجتماعية 30 ألف بطاقة غذائية ممغنطة على 30 ألف أسرة عفيفة مستفيدة في جميع مناطق المملكة، بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني الحادي والستين.
وقالت الوزارة، في بيان إن البطاقات الممغنطة المدفوعة مسبقًا، تمكن الأسر العفيفة المستفيدة من شراء مواد غذائية وتموينية بقيمة 100 دينار من أسواق المؤسستين الاستهلاكيتين العسكرية والمدنية في جميع مناطق المملكة تسهيلًا على الأسر المنتفعة.
وأكدت الوزارة، أن توزيع البطاقات جاء في إطار المبادرات الملكية التي يجري إطلاقها، في مختلف مناطق المملكة، بتوجيهات ملكية مباشرة، للتخفيف من الظروف المعيشية للأسر الأردنية المستفيدة في المدن والأرياف والبادية، وتنفيذًا للتوجيهات الملكية بتحسين الظروف المعيشية للمواطنين، وخصوصا الفئات المحتاجة.
وأضافت أن البطاقات وزعت على المستفيدين من خلال 108 مراكز تسليم منتشرة في جميع أنحاء المملكة.
وبينت أن اختيار الأسر المستفيدة جرى حسب أسس ومعايير، ومن خلال خطة عمل واضحة ومحكمة، تضمنت قاعدة بيانات دقيقة ومفصلة عن هذه الأسر، وفق نظام تنسيب إلكتروني ودراسات ميدانية لواقع الأسر العفيفة التي تنفذها وزارة التنمية الاجتماعية بالتعاون مع الحكام الإداريين في جميع المحافظات؛ لضمان شمول أكبر شريحة من الأسر العفيفة في مختلف المناطق.
ويشار في هذا الصدد، إلى أن المبادرات الملكية، التي تشمل قطاعات حيوية، ويجري تنفيذها في جميع مناطق المملكة، تشكل ترجمة حقيقية لرؤية ملكية تضع بالاعتبار تنمية مستدامة محورها الإنسان، الذي هو وسيلتها وغايتها، وصولا إلى تحقيق تنمية اجتماعية واقتصادية مستدامة وتأمين مستوى معيشي أفضل لجميع المواطنين.
وقالت الوزارة، في بيان إن البطاقات الممغنطة المدفوعة مسبقًا، تمكن الأسر العفيفة المستفيدة من شراء مواد غذائية وتموينية بقيمة 100 دينار من أسواق المؤسستين الاستهلاكيتين العسكرية والمدنية في جميع مناطق المملكة تسهيلًا على الأسر المنتفعة.
وأكدت الوزارة، أن توزيع البطاقات جاء في إطار المبادرات الملكية التي يجري إطلاقها، في مختلف مناطق المملكة، بتوجيهات ملكية مباشرة، للتخفيف من الظروف المعيشية للأسر الأردنية المستفيدة في المدن والأرياف والبادية، وتنفيذًا للتوجيهات الملكية بتحسين الظروف المعيشية للمواطنين، وخصوصا الفئات المحتاجة.
وأضافت أن البطاقات وزعت على المستفيدين من خلال 108 مراكز تسليم منتشرة في جميع أنحاء المملكة.
وبينت أن اختيار الأسر المستفيدة جرى حسب أسس ومعايير، ومن خلال خطة عمل واضحة ومحكمة، تضمنت قاعدة بيانات دقيقة ومفصلة عن هذه الأسر، وفق نظام تنسيب إلكتروني ودراسات ميدانية لواقع الأسر العفيفة التي تنفذها وزارة التنمية الاجتماعية بالتعاون مع الحكام الإداريين في جميع المحافظات؛ لضمان شمول أكبر شريحة من الأسر العفيفة في مختلف المناطق.
ويشار في هذا الصدد، إلى أن المبادرات الملكية، التي تشمل قطاعات حيوية، ويجري تنفيذها في جميع مناطق المملكة، تشكل ترجمة حقيقية لرؤية ملكية تضع بالاعتبار تنمية مستدامة محورها الإنسان، الذي هو وسيلتها وغايتها، وصولا إلى تحقيق تنمية اجتماعية واقتصادية مستدامة وتأمين مستوى معيشي أفضل لجميع المواطنين.