إيعاز لمدراء التربية باتخاذ القرار المناسب بخصوص دوام المدارس خلال المنخفض الجوي
صوت الحق -
قالت الأمينة العامة للشؤون الإدارية والمالية في وزارة التربية والتعليم نجوى قبيلات، الأحد، إنّه سيتم الإيعاز لمديري التربية لاتخاذ القرار المناسب بشأن دوام المدارس خلال المنخفض الجوي المقبل بالتنسيق مع الحكام الإداريين.
إدارة الأرصاد الجوية، قالت، إنّ تساقط الثلوج الثلاثاء سيمتد للمناطق التي يزيد ارتفاعها على 1000 متر فوق سطح البحر والتراكمات فوق قمم الجنوب أكثر من قمم الشمال والوسط.
وكان طقس العرب للأرصاد والتنبؤات الجوية، قد صنف المنخفض الجوي الذي يتوقع أن يتأثر به الأردن اعتباراً من الاثنين ولعدّة أيام بأنه من الدرجة الرابعة (عالي الفعالية)، بحسب مقياس شدة المُنخفضات الجوية الذي ابتكره المركز.
وأضافت قبيلات، الأحد، أن وزارة التربية لديها خطة الطوارئ وإدارة الأزمات، يتم من بداية العام تحليل المخاطر المتوقع التي من الممكن أن تحدث اثناء العام الدراسي بدءا من تجهيزات العام الدراسي، نقص الكتب أو زيادة عدد الطلبة وقلة عدد المدارس أو الظروف الجوية أو انتشار الوباء.
وأشارت، إلى أن الظروف الجوية متغيرة، بالتالي توعز وزارة التربية لمدراء التربية باتخاذ القرار المناسب بالتنسيق مع الحكام الإداريين بهذه الظروف.
"وزارة التربية والتعليم زودت عددا من المدارس التي طلبت عددا جديدا من مدافئ الكاز؛ مشيرة إلى وجود عدد كاف من المدافئ في مستودعات الوزارة"، وفقا لقبيلات.
ولفتت قبيلات، إلى أن الوزارة تفعل غرفة العمليات مطلع كل فصل دراسي أو إذا كان هناك حدث ما مثل فصل الشتاء، حيث إنّ الغرفة تضم موظفين من مختلف الإدارات ذات العلاقة بتسيير الفصل الدراسي، مثل اللوازم للأبنية المدرسية والموارد البشرية للوقوف على الملاحظات الواردة من الميدان التربوي والعمل على معالجتها أولا بأول.
إدارة الأرصاد الجوية، قالت، إنّ تساقط الثلوج الثلاثاء سيمتد للمناطق التي يزيد ارتفاعها على 1000 متر فوق سطح البحر والتراكمات فوق قمم الجنوب أكثر من قمم الشمال والوسط.
وكان طقس العرب للأرصاد والتنبؤات الجوية، قد صنف المنخفض الجوي الذي يتوقع أن يتأثر به الأردن اعتباراً من الاثنين ولعدّة أيام بأنه من الدرجة الرابعة (عالي الفعالية)، بحسب مقياس شدة المُنخفضات الجوية الذي ابتكره المركز.
وأضافت قبيلات، الأحد، أن وزارة التربية لديها خطة الطوارئ وإدارة الأزمات، يتم من بداية العام تحليل المخاطر المتوقع التي من الممكن أن تحدث اثناء العام الدراسي بدءا من تجهيزات العام الدراسي، نقص الكتب أو زيادة عدد الطلبة وقلة عدد المدارس أو الظروف الجوية أو انتشار الوباء.
وأشارت، إلى أن الظروف الجوية متغيرة، بالتالي توعز وزارة التربية لمدراء التربية باتخاذ القرار المناسب بالتنسيق مع الحكام الإداريين بهذه الظروف.
"وزارة التربية والتعليم زودت عددا من المدارس التي طلبت عددا جديدا من مدافئ الكاز؛ مشيرة إلى وجود عدد كاف من المدافئ في مستودعات الوزارة"، وفقا لقبيلات.
ولفتت قبيلات، إلى أن الوزارة تفعل غرفة العمليات مطلع كل فصل دراسي أو إذا كان هناك حدث ما مثل فصل الشتاء، حيث إنّ الغرفة تضم موظفين من مختلف الإدارات ذات العلاقة بتسيير الفصل الدراسي، مثل اللوازم للأبنية المدرسية والموارد البشرية للوقوف على الملاحظات الواردة من الميدان التربوي والعمل على معالجتها أولا بأول.
