المعونة يؤكد أهمية تكاتف الجميع لتفعيل سياسات الحماية الاجتماعية
صوت الحق -
أكدت مدير عام صندوق المعونة الوطنية، ختام شنيكات، اليوم الأربعاء، ضرورة تكاتف الجميع للوصول إلى تفعيل سياسات الحماية الاجتماعية التي توليها الحكومة جل اهتمامها، لتخفيض نسب الفقر في الأردن.
وقالت، خلال جلسة حوارية مع مجموعة من منظمات المجتمع المدني، والتي نظمها الصندوق مع البنك الدولي المدني، إن الصندوق يعمل على فتح آفاق جديدة مع المنظمات الدولية والمحلية في تنفيذ سياسة التخريج وتوفير التدريب الملائم المنتهي بالتشغيل.
وأكدت أهمية البرامج التي ينفذها الصندوق في تعزيز الحماية الاجتماعية، مشيرة إلى أن الصندوق أصبح محل تقدير المنظمات الدولية، كونه يعمل على حماية الفقراء وتصميم برامج أسهمت في تطوير آليات الاستهداف ما وضعه في مصاف المؤسسات الرائدة على المستوى الإقليمي.
وأضافت أن الصندوق بالتعاون مع جهات حكومية وجمعيات أهلية قدم بعض المشاريع المنزلية التي تهدف إلى إخراج الأسرة الفقيرة من دائرة الفقر لدائرة العمل والإنتاج، مشيرة إلى أهمية هذه الجلسات وضرورة شمولها لمناطق المملكة في المستقبل القريب.
من جانبه، أكد مدير وحدة التحويلات النقدية في الصندوق، الدكتور صبري الزبون، أهمية التعاون والتشاركية بين الصندوق والبنك الدولي أثناء جائحة كورونا، لافتا إلى تجربة عمل البنك الدولي مع الصندوق، والاستفادة التي وصل لها في بناء نظام استهداف تمكين الصندوق من تقديم خدمات وفق أفضل المعايير العالمية.
واستعرض مدير فرع صندوق المعونة في جرش، عماد قطيشات، دور برامج الصندوق في توفير المتطلبات المعيشية للأسرة المحتاجة، وخطوات التقدم لبرامج الدعم النقدي الموحد، والخدمات الإلكترونية لتخفيف الوقت والجهد عن هذه الأسر.
وقالت، خلال جلسة حوارية مع مجموعة من منظمات المجتمع المدني، والتي نظمها الصندوق مع البنك الدولي المدني، إن الصندوق يعمل على فتح آفاق جديدة مع المنظمات الدولية والمحلية في تنفيذ سياسة التخريج وتوفير التدريب الملائم المنتهي بالتشغيل.
وأكدت أهمية البرامج التي ينفذها الصندوق في تعزيز الحماية الاجتماعية، مشيرة إلى أن الصندوق أصبح محل تقدير المنظمات الدولية، كونه يعمل على حماية الفقراء وتصميم برامج أسهمت في تطوير آليات الاستهداف ما وضعه في مصاف المؤسسات الرائدة على المستوى الإقليمي.
وأضافت أن الصندوق بالتعاون مع جهات حكومية وجمعيات أهلية قدم بعض المشاريع المنزلية التي تهدف إلى إخراج الأسرة الفقيرة من دائرة الفقر لدائرة العمل والإنتاج، مشيرة إلى أهمية هذه الجلسات وضرورة شمولها لمناطق المملكة في المستقبل القريب.
من جانبه، أكد مدير وحدة التحويلات النقدية في الصندوق، الدكتور صبري الزبون، أهمية التعاون والتشاركية بين الصندوق والبنك الدولي أثناء جائحة كورونا، لافتا إلى تجربة عمل البنك الدولي مع الصندوق، والاستفادة التي وصل لها في بناء نظام استهداف تمكين الصندوق من تقديم خدمات وفق أفضل المعايير العالمية.
واستعرض مدير فرع صندوق المعونة في جرش، عماد قطيشات، دور برامج الصندوق في توفير المتطلبات المعيشية للأسرة المحتاجة، وخطوات التقدم لبرامج الدعم النقدي الموحد، والخدمات الإلكترونية لتخفيف الوقت والجهد عن هذه الأسر.