الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بعيد الاستقلال
صوت الحق -
تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهنئة بمناسبة العيد الثالث والسبعين لاستقلال المملكة، من ملوك وأمراء ورؤساء دول عربية وإسلامية وصديقة ومسؤولين فيها، عبروا فيها عن خالص التهاني والتبريكات لجلالته وللشعب الأردني بهذه المناسبة.
وأعرب مرسلو البرقيات عن اعتزازهم بالعلاقات المتينة التي تربط بلدانهم مع الأردن، والحرص على الارتقاء بها إلى أعلى المستويات، متمنين للشعب الأردني تحقيق المزيد من التقدم والازدهار.
كما تلقى جلالته برقيات، بهذه المناسبة، من رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، وقاضي القضاة، ومفتي عام المملكة، وأمين عمان، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء المخابرات العامة والأمن العام وقوات الدرك والدفاع المدني، ومدير عام المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، وعدد من المسؤولين وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.
وتلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات تهنئة مماثلة بهذه المناسبة الوطنية العزيزة.
واستذكر مرسلو البرقيات المعاني المشرفة والعلامات المضيئة الفارقة ليوم الاستقلال، والإنجازات العظيمة التي تحققت للأردن بعزيمة البناة من آل هاشم، الذين اختطوا مسيرة المجد والإنجاز، وحملوا طموحات وتطلعات أبناء شعبهم نحو الحياة الحرة الكريمة.
كما أكدوا دور الأردنيين والأردنيات في بناء الوطن بكل عزم وإخلاص، وصون مقدراته وتعظيم منجزاته التي تحققت في مختلف المجالات والحفاظ على أمنه واستقراره.
وبين مرسلو البرقيات إن الهاشميين صاغوا هوية الدولة، وكيانها الراسخ، ليرسم أبهى صورة تلاحمت فيها جهود أبناء الوطن وقيادته، حتى أضحى الأردن علامة فارقة في محيطه، يشار إليه بالبنان، على ما حققه من منجزات، رغم قلة الإمكانات، وصعوبة الظروف.
وأشاروا إلى الإنجازات الكبيرة التي تحققت في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، والتي رسمت صورة مشرقة للأردن على خريطة العالم، معربين عن تقديرهم واعتزازهم بدور جلالته في التطوير والإصلاح، وفق رؤية سديدة صاغت منهاجا للمملكة الأردنية الهاشمية.
وأعرب مرسلو البرقيات عن تقديرهم لجهود جلالة الملك في بناء الأردن الحديث وجعله واحة للأمن والاستقرار والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.
وثمنوا مساعي جلالة الملك الموصولة من أجل تحقيق السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط، وجهوده المستمرة في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، مقدرين عاليا جهود جلالته في الدفاع عن القدس حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، بموجب الوصاية الهاشمية.
وأعرب مرسلو البرقيات عن اعتزازهم بالعلاقات المتينة التي تربط بلدانهم مع الأردن، والحرص على الارتقاء بها إلى أعلى المستويات، متمنين للشعب الأردني تحقيق المزيد من التقدم والازدهار.
كما تلقى جلالته برقيات، بهذه المناسبة، من رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، وقاضي القضاة، ومفتي عام المملكة، وأمين عمان، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء المخابرات العامة والأمن العام وقوات الدرك والدفاع المدني، ومدير عام المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، وعدد من المسؤولين وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.
وتلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات تهنئة مماثلة بهذه المناسبة الوطنية العزيزة.
واستذكر مرسلو البرقيات المعاني المشرفة والعلامات المضيئة الفارقة ليوم الاستقلال، والإنجازات العظيمة التي تحققت للأردن بعزيمة البناة من آل هاشم، الذين اختطوا مسيرة المجد والإنجاز، وحملوا طموحات وتطلعات أبناء شعبهم نحو الحياة الحرة الكريمة.
كما أكدوا دور الأردنيين والأردنيات في بناء الوطن بكل عزم وإخلاص، وصون مقدراته وتعظيم منجزاته التي تحققت في مختلف المجالات والحفاظ على أمنه واستقراره.
وبين مرسلو البرقيات إن الهاشميين صاغوا هوية الدولة، وكيانها الراسخ، ليرسم أبهى صورة تلاحمت فيها جهود أبناء الوطن وقيادته، حتى أضحى الأردن علامة فارقة في محيطه، يشار إليه بالبنان، على ما حققه من منجزات، رغم قلة الإمكانات، وصعوبة الظروف.
وأشاروا إلى الإنجازات الكبيرة التي تحققت في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، والتي رسمت صورة مشرقة للأردن على خريطة العالم، معربين عن تقديرهم واعتزازهم بدور جلالته في التطوير والإصلاح، وفق رؤية سديدة صاغت منهاجا للمملكة الأردنية الهاشمية.
وأعرب مرسلو البرقيات عن تقديرهم لجهود جلالة الملك في بناء الأردن الحديث وجعله واحة للأمن والاستقرار والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.
وثمنوا مساعي جلالة الملك الموصولة من أجل تحقيق السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط، وجهوده المستمرة في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، مقدرين عاليا جهود جلالته في الدفاع عن القدس حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، بموجب الوصاية الهاشمية.