طهبوب تتساءل: لماذا لم تستطع 102 حكومة من حل مشاكلنا؟
صوت الحق -
قالت النائب الدكتورة ديمة طهبوب إن رؤية الأردن 2030، التي قدمها حزب جبهة العمل الإسلامي، ركزت على معالجة التحديات التي يواجهها الوطن.
وأضافت طهبوب، في كلمتها خلال الجلسة الصباحية المخصصة للرد على خطاب الثقة الحكومي، أنهم حددوا نقاط العلاج في محاور رئيسية تضمنت: تطبيق القوانين وتحقيق التزامات الحكومة، لا سيما في الإصلاح السياسي، تحقيق الأمن الغذائي وتوفير العلاج الصحي والتعليم الأكاديمي والمهني بجودة عالية، تعزيز العدالة الاجتماعية وتطبيق الحوكمة الرشيدة ومبادئ النزاهة ومكافحة الفساد، مكافحة الفقر، وتوفير المياه والطاقة النظيفة بأسعار معقولة، دعم الصناعة والابتكار، وتحسين البنية التحتية، واستثمار الموارد الطبيعية.
وأكدت طهبوب أن هذا المنبر ليس لاستعراض مهاراتها التحليلية أو اللغوية، وليس الهدف منه توسيع دائرة النقد للحكومة أو كسب التصفيق، مبينه أن القضية هنا هي وطننا الذي نفديه بأرواحنا، وليس بلدًا مجاورًا أو غريبًا.
وتساءلت: لماذا لم تتمكن 102 حكومة و102 بيان وخطة حكومية، حتى قبل حكومة الدكتور جعفر حسان، من حل مشاكلنا؟
طهبوب تتساءل: لماذا لم تستطع 102 حكومة حل مشاكلنا؟
طهبوب: البطالة لا تُقاس بالأرقام بل بأعمار أبنائنا
قالت النائب الدكتورة ديمة طهبوب إن رؤية الأردن 2030، التي قدمها حزب جبهة العمل الإسلامي، ركزت على معالجة التحديات التي يواجهها الوطن.
وأضافت طهبوب، في كلمتها خلال الجلسة الصباحية المخصصة للرد على خطاب الثقة الحكومي، أنهم حددوا نقاط العلاج في محاور رئيسية تضمنت:
•تطبيق القوانين وتحقيق التزامات الحكومة، لا سيما في الإصلاح السياسي.
•تحقيق الأمن الغذائي وتوفير العلاج الصحي والتعليم الأكاديمي والمهني بجودة عالية.
•تعزيز العدالة الاجتماعية وتطبيق الحوكمة الرشيدة ومبادئ النزاهة ومكافحة الفساد.
•مكافحة الفقر، وتوفير المياه والطاقة النظيفة بأسعار معقولة.
•دعم الصناعة والابتكار، وتحسين البنية التحتية، واستثمار الموارد الطبيعية.
وأكدت طهبوب: "هذا المنبر ليس لاستعراض مهاراتي التحليلية أو اللغوية، وليس الهدف منه توسيع دائرة النقد للحكومة أو كسب التصفيق. القضية هنا هي وطننا الذي نفديه بأرواحنا، وليس بلداً مجاوراً أو غريباً.”
وتساءلت: "لماذا لم تتمكن 102 حكومة و102 بيان وخطة حكومية، حتى قبل حكومة الدكتور جعفر حسان، من حل مشاكلنا؟”
وأوضحت طهبوب أن البطالة لا تُقاس بالأرقام فقط، بل بأعمار أبناء وبنات هذا الوطن.
وأشارت إلى ما ورد في كتاب "الاقتصاد الأردني: بناء في رحم الأزمات" لرئيس الوزراء، والذي ذكر أن نسبة الشباب في الفئة العمرية أقل من 30 عاماً تشكل 73% من السكان.
وبينت أن هؤلاء الشباب، بأسماء مثل جنى، جاد، عمر، وابنتي الوحيدة وغيرهم، يواجهون بطالة تتزايد نسبتها كل عام، مما يعكس تحدياً كبيراً لمستقبلهم ومستقبل الوطن.